متابعات * ملفات * تحقيقات * شؤون عالمية * رياضة * مقالات * حوارات * كاريكاتير

Share on Google+



عدد الأسبوع



ملفات ساخنة

طائرة تجسس صامتة بدون طيار

هذه الدول تنشر التشيّع في الجزائر !

هل خطّط بومدين لاغتيال ملك المغرب؟



استفتاء

ßíÝ ÊÞíøã äÊÇÆÌ ÇáÑÈíÚ ÇáÚÑÈí¿

Ü ÏãøÑ ÚÏÉ ÈáÏÇä ÚÑÈíÉ

Ü ÍÞÞ äÊÇÆÌ ÑÇÆÚÉ

Ü äÊÇÆÌå ÊäÞÓã Åáì ÓáÈíÉ æÃÎÑì ÅíÌÇÈíÉ



هكذا أحبط الجيش مخطط داعش ..

هكذا أحبط الجيش مخطط داعش ..

التنظيم الدموي حاول إغراء شباب الجزائر هكذا أحبط الجيش مخطط "داعش"..   ع. ص اعتبر الخبير عبد العزيز بوكروح، أن تعهد نائب وزير الدفاع الفريق أحمد قايد صالح بالقضاء على تنظيم "داعش" خلال العام الحالي بني على الجهود الذي بدأتها الدولة وتصميمها على دحر تنظيم "داعش"، كما ظهر واضحاً من الإنجازات التي حققها الجيش، العام الماضي، بتوجيه ضربات قاسية لهذا التنظيم الإرهابي- حسب تعبيره. ونقل موقع سبوتنيك الروسي عن بوكروح قوله إن "خلايا نائمة كانت موجودة في الجزائر لكن الجيش تمكن من كشفها والقضاء عليها، بعد أن لجأت إلى أسلوب جذب واستمالة الشباب من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، فيما نجحت القوى المختصة في حجز وكشف ورصد الكثير من العناصر التي كانت تنوي الدخول إلى الجزائر للقيام بعمليات إرهابية ونقل الأسلحة إلى الداخل، في محاولة من قبل هذه الجماعات للقيام بأي شيء يمكن أن يخلق ضجة أو صدى إعلاميا". ولفت المتحدث إلى أن التحدي الأكبر الذي تواجهه الدولة، اليوم، يتمثل في تأمين الحدود الشرقية للجزائر سواء مع تونس أو ليبيا، لاسيما بعد تلقي الجماعات الإرهابية لضربات مؤلمة في سرت ومناطق ليبية أخرى، لذا يحاول التغلغل إلى داخل البلدان المجاورة". واعتبر بوكروح أن الجزائر "تشكل هدفاً على أكثر من صعيد لأنها أفشلت الربيع العربي، وأن تصريحات القيادة العسكرية تؤكد على عدم السماح بتحويل الجزائر إلى ساحة للصراعات كما حصل في بلدان عربية أخرى". ورداً على سؤال حول تأثير الأوضاع المضطربة لدى دول الجوار على الأوضاع في الجزائر على رفع منسوب الخطر الأمني على الجزائر، قال بوكروح إن "الجزائر حسمت موقفها بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول المجاورة وأن العقيدة العسكرية والسياسية تتمثل في تنسيق الجهود مع دول الجوار وبلدان الساحل الإفريقي الخمسة وأخرى عربية وأوروبية للتبادل الأمني والمعلوماتي والاستخباري، لأن مستوى الخطر مرتفع جداً من الجارة الليبية، ما يفسر أولوية الجيش في حماية هذه الحدود من تسلل العناصر المتطرفة".   ظاهرة "الحرقة" تقلق الجيش الوطني شكّل موضوع "هجرة الأزمات والأمن الجهوي: أي آفاق للفضاء الأورو-مغاربي" محور ملتقى نُظّم يوم الثلاثاء 7 فيفري بالجزائر العاصمة بمشاركة باحثين مختصين في العلاقات الدولية والاقتصاد وعلم الاجتماع.  وأشرف على افتتاح هذا اللقاء، نيابة عن الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، اللواء شريف زرّاد رئيس دائرة الاستعمال والتحضير لأركان الجيش الوطني الشعبي، حيث أبرز في كلمته الافتتاحية مدى تفاقم ظاهرة الهجرة غير الشرعية وعلاقتها المباشرة بالجريمة المنظمة.  وأشار إلى أن "تفاقم هذه الظاهرة، التي أصبحت مصدرا لقلق العديد من الدول بسبب صعوبة مراقبة التدفق الهائل للمهاجرين من جهة، ومن جهة أخرى التخوف من أن يتم استغلال هؤلاء المهاجرين من طرف الإرهابيين ومنظمي الجريمة المنظمة والذين أصبحوا يكونون خطرا على أمن واستقرارا المنطقة".  من جهة أخرى، ذكر اللواء زرّاد بالعمل الإنساني والدور الفعال الذي يؤديه أفراد الجيش الوطني الشعبي من خلال مراقبة الحدود الوطنية والسواحل البحرية وفي مجال إنقاذ أرواح المهاجرين غير الشرعيين "الذين يغامرون بأرواحهم على متن قوارب الموت"، منوها أيضا بالدور الذي تقوم به الدولة الجزائرية من أجل مساعدة دول الساحل في التنمية المحلية والأمن واستقرار المواطنين. 




أخر تحديث : 2016 | تصميم : lai_nassim@hotmail.fr

الرئيسية - من نحن - اتصل بنا