متابعات * ملفات * تحقيقات * شؤون عالمية * رياضة * مقالات * حوارات * كاريكاتير

Share on Google+



عدد الأسبوع



ملفات ساخنة

طائرة تجسس صامتة بدون طيار

هذه الدول تنشر التشيّع في الجزائر !

هل خطّط بومدين لاغتيال ملك المغرب؟



استفتاء

ßíÝ ÊÞíøã äÊÇÆÌ ÇáÑÈíÚ ÇáÚÑÈí¿

Ü ÏãøÑ ÚÏÉ ÈáÏÇä ÚÑÈíÉ

Ü ÍÞÞ äÊÇÆÌ ÑÇÆÚÉ

Ü äÊÇÆÌå ÊäÞÓã Åáì ÓáÈíÉ æÃÎÑì ÅíÌÇÈíÉ



هذه أهم رهانات الجيش الوطني..

هذه أهم رهانات الجيش الوطني..

يواصل حربه على الإرهاب والتهريب والإجرامهذه أهم رهانات الجيش الوطني..
* تحييد 53 إرهابيا في 3 أشهر
لمجد. بأكد الجيش الوطني الشعبي أن ذكرى عيد النصر المصادف لـ19 مارس، "تدفعنا لاستلهام الدروس والعبر لبناء دولة قوية والذود عن مقدساتها وثوابتها والدفاع عنها ضد أي تهديد محتمل"، وكشفت المؤسسة العسكرية عن حصيلة الحرب على الإرهاب في الأشهر الثلاثة الأولى من السنة الحالية، وهي الفترة التي تم خلالها تحييد ما لا يقل عن 53 إرهابيا، بينهم 35 تم القضاء عليهم، وأكد الجيش أنه جاهز دائما للتضحية بهدف "تخليص الجزائر من الطُفيليات التي تطفو على سطح المياه العكرة وتحاول دون جدوى تلويث الهواء النقي الذي يتنفسه شعبنا". وجاء في افتتاحية العدد الأخير من مجلة "الجيش"، لسان حال الجيش الوطني الشعبي، أن "بلادنا احتفلت في الأيام القليلة الماضية بعيد النصر، اليوم الذي فرضت فيه الجزائر على فرنسا الاستعمارية منطق النصر وعشق الحرية والتشبث بالاستقلال" وهي الذكرى التي "تدفعنا لاستلهام الدروس والعبر لبناء دولة قوية والذود عن مقدساتها وثوابتها والدفاع عنها ضد أي تهديد محتمل وهي فرصة أيضا لاستجماع الهمم قصد الرقي والتطور في كنف جزائر صامدة بشعبها متمكنة بمؤسساتها قوية بجيشها". واعتبر ذات المصدر، أن تاريخ 19 مارس "كلل تواريخ الثورة ووقائعها وأحداثها العسكرية والسياسية والدبلوماسية نصر باهر، فرض بحد السيف ونار البارود على أعتى الدول الاستعمارية آنذاك"، وعليه تعود علينا الذكرى الـ55 لعيد النصر، "لتبين قيمة التضحيات الجسام التي بذلها الشعب الجزائري في سبيل انعتاقه للحرية واستعادته دولته، رغم محاولات تزييف التاريخ وإبادة المجتمع وسلب حريته". وأشادت مجلة الجيش بـ"الإرادة الثورية" التي جسدت "فلسفتها وفرضت منطقها.. فحظيت باهتمام بالغ على مستوى أكبر مراكز القرار والتفكير الاستراتيجي"، مؤكدة أن ثورة التحرير ألهمت "الملايين من الشعوب المقهورة" وحفزتهم على تحطيم أصفاد الاستعمار. ونوهت في هذا الصدد، برسالة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة بمناسبة هذه الذكرى وقال فيها "أدعوكم مرة أخرى أن تكونوا صناع الأحداث والانتصارات مثل آبائكم وأسلافكم، صناع جزائر قوية اقتصاديا وصلبة أمنيا، شامخة في محفل الدول، جزائر تضمن العزة والكرامة والرخاء لأبنائها اليوم وغدا". كما أشارت مجلة الجيش إلى كلمة الفريق قايد صالح ، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بمناسبة افتتاحه للندوة التاريخية حول "عبقرية جيش التحرير الوطني في مواجهة الاحتلال الفرنسي"، التي تحدث فيها عن الأسلاف الذين "أحبوا وطنهم وآمنوا بربهم، فزادهم الله هدى على هدى، ولدوا من رحم معاناة شعب حر وأصيل وكانوا عصارة لنضالاته الطويلة والشاقة وتضحياته الجسام وكفاحه الطويل والمضني والمتعدد الأشكال".
هذه حصيلة الحرب على الإرهاب في 3 أشهرتمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي، خلال الثلاثي الأول من السنة الجارية، من القضاء على 35 إرهابيا وتوقيف 18 آخرين، إضافة إلى تحييد 59 من عناصر الدعم والإسناد مع استرجاع 272 قطعة سلاح من مختلف الأنواع والعيارات، حسب حصيلة نشرتها مجلة "الجيش" في عددها الأخير.  وأوضح ذات المصدر، أن أفراد الجيش الوطني الشعبي، استرجعوا منذ مطلع العام الجاري، "272 قطعة سلاح من مختلف الأنواع والعيارات، إضافة إلى أنواع عدة من الذخائر بلغ عددها 15897، ناهيك عن العربات والشاحنات والسيارات بمختلف أنواعها التي قدر عددها بنحو 242 عربة" بالإضافة إلى "القضاء على 35 إرهابي وتوقيف 18 آخرين، وتحييد 59 من عناصر الدعم والإسناد وأعداد المهربين وتجار المخدرات والمهاجرين غير الشرعيين الذين قارب عددهم ثلاثة آلاف عنصر". وجاء في افتتاحية مجلة الجيش، أن "المتمعن في النتائج التي حققها أفراد الجيش الوطني الشعبي في الميدان خلال الثلاثي الأول من السنة الجارية في مجال محاربة الإرهاب والجريمة المنظمة، يدرك حجم التفاني والتضحية والسهر على تخليص البلاد من الطفيليات التي تطفو على سطح المياه العكرة وتحاول دون جدوى تلويث الهواء النقي الذي يتنفسه شعبنا". واعتبرت المجلة، أن "هذه النتائج المحققة على أرض الميدان، لم تأت عن طريق الصدفة أو الحظ وإنما تحققت بفضل كفاءة أفرادنا وتجندهم المطلق اللامشروط وحبهم لجزائرهم، وكذا بفضل المتابعة الدائمة للقيادة العليا للجيش الوطني الشعبي وتعليماتها المتواصلة ولقاءاتها المستمرة على أرض الميدان مع كل الأفراد، ضباط، ضباط صف ورجال صف". وأشار ذات المصدر، إلى شهادة العرفان والتقدير لمختلف القوات وأسلاك الأمن من طرف رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، حين أشاد في كلمته بمناسبة عيد النصر "على بناتنا وابنائنا أن يفتخروا بما أنجزوه وما حققوه، في محيط استطاعوا فيه استرجاع والحفاظ على الأمن والسلم، بفضل تضحيات شعبهم ووعيه، وفي المقدمة أفراد الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني وقوات الأمن من درك وشرطة، الساهرين على أمن البلاد والعباد وإنها لمناسبة نجدد لهم فيها جميعا ضباطا وضباط صف وجنودا وعناصر، تحية إكبار وتقدير وانحناء خاشع على شهداء الواجب الوطني". 




أخر تحديث : 2016 | تصميم : lai_nassim@hotmail.fr

الرئيسية - من نحن - اتصل بنا