متابعات * ملفات * تحقيقات * شؤون عالمية * رياضة * مقالات * حوارات * كاريكاتير

Share on Google+



عدد الأسبوع



ملفات ساخنة

طائرة تجسس صامتة بدون طيار

هذه الدول تنشر التشيّع في الجزائر !

هل خطّط بومدين لاغتيال ملك المغرب؟



استفتاء

ßíÝ ÊÞíøã äÊÇÆÌ ÇáÑÈíÚ ÇáÚÑÈí¿

Ü ÏãøÑ ÚÏÉ ÈáÏÇä ÚÑÈíÉ

Ü ÍÞÞ äÊÇÆÌ ÑÇÆÚÉ

Ü äÊÇÆÌå ÊäÞÓã Åáì ÓáÈíÉ æÃÎÑì ÅíÌÇÈíÉ



الجيش يواصل مسيرة المجاهدين

الجيش يواصل مسيرة المجاهدين

مجلة المؤسسة العسكرية تؤكد:"الجيش يواصل مسيرة المجاهدين" * 30 مليون قطعة سلاح تهدّد أمن الجزائر أكدت مجلة الجيش في عددها لشهر مارس الجاري أن معركة الجيش الوطني الشعبي في مكافحة الإرهاب تعد امتدادا لمعركة سلفه جيش التحرير الوطني ضد قوى الاستعمار.  وأوضحت المجلة في افتتاحيتها أن الجيش الوطني الشعبي "يواصل مسيرة أسلافه الميامين بخطى ثابتة، محافظا على السيادة الوطنية التي دفعوا أغلى ما يملكون عربونا لها، فاستبسل في مكافحة الإرهاب بكل احترافية واقتدار".  وأضافت المجلة في هذا السياق أن الجيش الوطني الشعبي "يدرك تمام الإدراك أن هذه المعركة هي امتداد لمعركة سلفه، جيش التحرير الوطني، ضد قوى الاستعمار"، مبرزة "عزمه على حسمها بكل ثبات ليخلص الوطن والشعب نهائيا من هذه الآفة".  وترجمة لهذا المسعى، أكدت المجلة أن الجيش الوطني الشعبي "يواصل تعقب بقايا المجرمين، أينما وجدوا، بحزم وإصرار حتى اجتثاثهم وتطهير الأرض من دنسهم، محققا نتائج باهرة في الميدان".  وفي هذا الإطار، ذكرت الافتتاحية أن "ما يحققه الجيش الوطني الشعبي من تطور على مختلف الأصعدة يعود بالأساس الى الاحترافية والقدرات القتالية والعملياتية العالية والجاهزية رفيعة المستوى التي تولدت لديه".  وأبرزت أن "المسار التطويري لقواتنا المسلحة هو ثمرة لجهود المتواصلة لأبناء جيش قوي، مهاب الجانب، وفق رؤية عقلانية بعيدة النظر ترتكزعلى التوفيق بين تكوين وتحظير العنصر البشري الكفء(...) ومسايرة المتغيرات المتسارعة التي يعرفها عالم اليوم وحيازة عتاد متطور وعصري".  ولم تفوت الافتتاحية الفرصة لتستذكر مناسبة إحياء الشعب الجزائري لعيد النصر لتبرز "مآثر شهدائنا الأبرار واستحضار بطولاتهم والوقوف وقفة عرفان وتقدير لما قدموه من تضحيات جسام في سبيل الانعتاق من أغلال العبودية".  وخلصت المجلة إلى أن "الحفاظ على أمانة الشهداء وصون وديعتهم لتبقى الجزائر حرة سيدة هو واجب جميع المخلصين من أبناء هذا الوطن وفي طليعتهم الجيش الوطني الشعبي، حصن الجزائر الحصين وحافظ أمنها وسيادتها". 
الجزائر تحذر من سماسرة السلاحكشفت دراسة نشرتها مجلة الجيش استخدام سماسرة السلاح معبرًا جديدًا يمتد مباشرة من ليبيا إلى مالي، نحو دول الساحل والصحراء في عمليات تهريبه، ليتم تهريب 30 مليون قطعة سلاح تستحوذ عليها جماعات مسلحة في ليبيا، وهي كمية كبيرة من السلاح تهدد أمن بلدان المنطقة، وفي مقدمتها ليبيا والجزائر.وأكدت دراسة "الجيش" الصادرة عن وزارة الدفاع الوطني، أن سماسرة السلاح كانوا يستخدمون قبل 2011 محورين أساسيين إما بدول غرب إفريقيا عبر غينيا بيساو وليبريا وسيراليون أو من الشرق عبر السودان، قبل تقسيمه والصومال وإثيوبيا، ولكن اليوم بعد سقوط نظام العقيد معمر القذافي يستخدمون محورا ثالثا يمتد مباشرة من ليبيا إلى مالي نحو دول الساحل الصحراوي الأخرى، لتنتشر بذلك أعداد هائلة من قطع السلاح استغلتها الجماعات الإرهابية في تصعيد الأوضاع الأمنية في المنطقة قدرتها تقارير صدرت خلال 2014 بأكبر من 30 مليون قطعة سلاح تستحوذ عليها جماعات مسلحة في ليبيا.كما حذرت من مخاطر غياب الاستقرار على انتعاش ظاهرة الهجرة غير الشرعية فقد أوقفت قوات الجيش الجزائري خلال سنة 2016 نحو 6103 مهاجرين إفريقيين غير شرعيين، والمخاوف من ارتباطهم وإمكانية تسلل الإرهابيين مع هؤلاء كذلك الترابط الموجود بين التهريب والاتجار بالمخدرات.وحسب تقارير لمنظمة الأمم المتحدة تتجاوز تجارة وتهريب المخدرات عبر منطقة الساحل الإفريقي في غالب الأحيان 20 مليار دولار سنويًا، ويمكن الاستشهاد بالكميات الكبيرة من الحشيش المعالج والكوكايين التي حجزها بالجزائر وحدات الجيش والأسلاك الأمنية الأخرى على طول الشريط الحدودي.




أخر تحديث : 2016 | تصميم : lai_nassim@hotmail.fr

الرئيسية - من نحن - اتصل بنا