متابعات * ملفات * تحقيقات * شؤون عالمية * رياضة * مقالات * حوارات * كاريكاتير

Share on Google+



عدد الأسبوع



ملفات ساخنة

طائرة تجسس صامتة بدون طيار

هذه الدول تنشر التشيّع في الجزائر !

هل خطّط بومدين لاغتيال ملك المغرب؟



استفتاء

ßíÝ ÊÞíøã äÊÇÆÌ ÇáÑÈíÚ ÇáÚÑÈí¿

Ü ÏãøÑ ÚÏÉ ÈáÏÇä ÚÑÈíÉ

Ü ÍÞÞ äÊÇÆÌ ÑÇÆÚÉ

Ü äÊÇÆÌå ÊäÞÓã Åáì ÓáÈíÉ æÃÎÑì ÅíÌÇÈíÉ



حرب عالمية على الأبواب!

حرب عالمية على الأبواب!

كوريا الشمالية تهدّد بتدمير أمريكا حرب عالمية على الأبواب!
توعد جيش كوريا الشمالية بتدمير الولايات المتحدة «بلا رحمة» إذا قررت واشنطن مهاجمة بلاده، في وقت دعت كل من موسكو وبكين أطراف الأزمة إلى ضبط النفس وتغليب الحلول السياسية محذرة في الوقت ذاته من أي عمل عسكري ستكون عواقبه وخيمة، وهذا ما ينذر بوشوك اندلاع حرب عالمية فتاكة، لاسيما في الوقت الذي تكشف فيه أمريكا وروسيا عن أقوى ترسانة للقنابل على الإطلاق!على وقع التوتر في شبه الجزيرة الكورية، عرضت كوريا الشمالية صواريخها الباليستية التي تطلق من غواصات لأول مرة، قبل عرض عسكري ضخم في العاصمة بيونغ يانغ، بينما قال جيش جارتها كوريا الجنوبية إنّ الصواريخ ضمّت أنواعاً جديدة عابرة للقارات.وكانت كوريا الشمالية قد دعت الولايات المتحدة، في وقت سابق إلى ضرورة وقف ما وصفته بـ"الهستيريا العسكرية"، وإلا واجهت انتقاماً، وذلك في الوقت الذي اتجهت فيه مجموعة قتالية لحاملة طائرات أمريكية صوب المنطقة، واحتفلت فيه كوريا الشمالية بذكرى مرور 105 أعوام على ميلاد الأب المؤسس لها.وعرض التلفزيون الحكومي، مشاهد لصواريخ من طراز "بوكوك سونغ –2" الباليستية، والتي تطلق من غواصات على شاحنات، في انتظار عرضها أمام الزعيم كيم يونغ أون.في الأثناء، نبّه الرجل الثاني في النظام الكوري الشمالي، من أنّ بلاده مستعدّة للرّد على أي هجوم نووي، في وقت كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال مؤخراً إنّ "كوريا الشمالية مشكلة ستتمّ معالجتها".وقال تشوي ريونغ-هاي، خلال حفل يسبق العرض العسكري بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة بعد المائة لميلاد مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل سونغ، وفق ما أوردت المصادر "نحن مستعدون للردّ على حرب شاملة بحرب شاملة، ونحن مستعدّون للرد على أيّ هجوم نووي بهجوم نووي على طريقتنا". في الأثناء حضت روسيا والصين، وهما من أقرب شركاء كوريا الشمالية، على ضبط النفس وحذرتا من اللجوء إلى أي أعمال عسكرية.
سباق التدميرأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن الولايات المتحدة رمت أكبر قنبلة غير نووية على أفغانستان، ولكن صحيفة إسرائيلية شككت بأن تكون القنبلة التي أطلق عليها اسم "أم القنابل"، هي الأكبر بالفعل.وكشفت "هآرتس" أن القنبلة التي أسقطها الجيش الأمريكي تعد الثانية في الترتيب من حيث الحجم والقوة، بالنسبة للقنابل غير النووية.وقالت في تقريرها ": "قد تكون أمريكا أسقطت أم القنابل، ولكن روسيا لديها واحدة أكبر".وأوردت أن القنبلة الروسية تدعى "أبو القنابل"، وأن النسخة الخاصة بها أقوى بأربعة أضعاف، مع عائد انفجار ما يقرب من 44 طنا من مادة "تي أن تي" شديد الانفجار.في حين أن "أم القنابل" الأمريكية يستهدف انفجارها دائرة نصف قطرها أكثر من ميل واحد، وعائد انفجار يبلغ 11 طنا من مادة "تي أن تي"، ما يعني أقل من مثيلتها الروسية.وطوّر الصاروخ الروسي في عام 2007، وهو سلاح حراري يختلف عن القنبلة التقليدية، يقوم بجمع الأكسجين في الغلاف الجوي بشكل كبير، ما يوسع من مجال تأثير الانفجار.من جهتها، نقلت مصادر اعلامية في بريطانيا، الكلام ذاته، لكنها أوردت تصريحات لنائب رئيس القوات المسلحة الروسية، ألكسندر روكشين، إذ قال إن "القنبلة الروسية لم يكن لها أي تطابق في العالم، وغير قابلة للمقارنة مع الأسلحة غير النووية الأخرى من حيث كفاءتها وإمكاناتها".يشار إلى الولايات المتحدة رمت أكبر قنبلة غير نووية على أفغانستان، في ضربة استهدفت مقاتلي تنظيم الدولة الذين يتحصنون في شبكة من الأنفاق؛ وهو أول استخدام لها.وأكدت وزارة الدفاع الأفغانية بالفعل الهجوم، الذي أسفر عن مصرع 36 شخصا يشتبه في انتمائهم لتنظيم الدولة، ودمرت شبكة من الأنفاق في مقاطعة "نانجارهار" الشرقية.
بيونغ يانغ تحذر واشنطن: "ردنا لا يعرف الرحمة"!
هدّد متحدث باسم هيئة الأركان العامة للجيش السوري قائلا: "أشد رد فعل مضاد من جانبنا ضد الولايات المتحدة والقوى التابعة لها سيتم بأسلوب لا يعرف الرحمة بحيث لا تُترك فرصة للمعتدين للنجاة".وعرضت كوريا الشمالية صواريخها الباليستية التي تطلق من غواصات لأول مرة، السبت 15 أفريل، قبل عرض عسكري ضخم في العاصمة.ونبهت بيونغ يانغ الولايات المتحدة إلى ضرورة وقف ما وصفته بالهستيريا العسكرية وإلا واجهت انتقاماً، وذلك في الوقت الذي اتجهت فيه مجموعة قتالية لحاملة طائرات أمريكية صوب المنطقة واحتفلت فيه كوريا الشمالية بذكرى مرور 105 أعوام على ميلاد الأب المؤسس لها.وتوجّهت مئات الشاحنات العسكرية التي تحمل أشخاصاً يهتفون ويغنون إلى استعراض بمناسبة الذكرى الخامسة بعد المائة لميلاد الأب المؤسس لكوريا الشمالية، وهي احتفالات تتزامن مع أحدث تهديد من جانب بيونغ يانغ للولايات المتحدة والرئيس دونالد ترامب.وتزايد القلق منذ أن أطلقت القوات البحرية الأمريكية 59 صاروخاً من طراز توماهوك على قاعدة جوية بسوريا الأسبوع الماضي رداً على هجوم دام بالغازات. وأثارت ذلك تساؤلات بشأن خطط ترامب بالنسبة لكوريا الشمالية التي أجرت تجارب صاروخية ونووية في خرق لعقوبات من الأمم المتحدة.وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية نقلاً عن متحدث باسم هيئة الأركان العامة للجيش الكوري إن «كل تحركات قطاع الطرق الاستفزازية للولايات المتحدة في المجالين الاقتصادي والعسكري والتي تطابق سياستها المعادية تجاه جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية سيتم إحباطها تماماً من خلال أشد رد فعل مضاد لجيش وشعب جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية.وهدد قائلاً: «أشد رد فعل مضاد من جانبنا ضد الولايات المتحدة والقوى التابعة لها سيتم بأسلوب لا يعرف الرحمة بحيث لا تُترك فرصة للمعتدين للنجاة».وأوضح أن «الهستيريا العسكرية الخطيرة» لإدارة ترامب وصلت إلى «مرحلة عالية لا يمكن تجاهلها». وحذرت الولايات المتحدة من أن سياسة «الصبر الاستراتيجي» مع كوريا الشمالية انتهت.ويتوجه مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكي، إلى كوريا الجنوبية الأحد في رحلة طويلة مقررة لآسيا تستغرق 10 أيام.=== توتر متصاعد..بينما هدأ غبار الضربة الصاروخية على سوريا، أمر ترامب بإعادة توجيه المجموعة الجوية البحرية المنتشرة حول حاملة الطائرات كارل فنسون القتالية إلى شبه جزيرة كوريا بعد أن كان مقرراً لها التوقف في أستراليا.وأطلق ذلك شرارة التوتر المتصاعد وحرب الكلمات على مدار عدة أيام بين ترامب والحاكم المستبد كيم يونغ أون الذي استنكر هذا التحرك واصفاً إياه بـ"المتهور".ثم جاءت ردة فعل ترامب بتغريدة كتب فيها أنَّ الدولة الشيوعية كانت "تسعى إلى إثارة المتاعب"، مُكرِّراً طلبه من الصين بالتدخل وإلا سيبدأ حل المشكلة بنفسه.وبعد ذلك حرَّك الرئيس الصيني، شي جين بينغ، 150 ألف فردٍ من الجيش ناحية حدود الصين مع كوريا الشمالية تحسباً لطوفانٍ من اللاجئين إذا قرر ترامب ضرب كوريا الشمالية.ويعود تاريخ آخر مرة زاد فيها اهتمام الناس بموضوع الحرب إلى شهر جويلية عام 2006، حين أجرت كوريا الشمالية مجموعة من تجارب إطلاق صواريخ بعيدة المدى.وكان هذا الشهر نفسه قد شهد مقتل 206 أشخاص إثر هجوم نفذه مجموعة من الإرهابيين على أحد الفنادق في مدينة مومباي بالهند، فضلاً عن اندلاع الحرب الثانية بين حزب الله اللبناني وإسرائيل آنذاك.
أقوى سلاح غير نووي على الإطلاق"أم القنابل" في سطور
بحسب الموسوعة الحرة "ويكيبيديا"، فإن القنبلة تتميز بهذه الصفات:• قنبلة تقليدية (غير نووية) تم تطويرها لصالح الجيش الأمريكى.• طوَّر "أم القنابل"، ألبرت وييمورتس، فى مختبر أبحاث سلاح الجو عام 2002.. دخلت الخدمة منذ عام 2003.• توصف بأنها أقوى سلاح غير نووى مصمم على الإطلاق.• تم تصميم القنبلة ليتم إسقاطها عن طريق طائرة هركيوليز C-130 من طراز ماك-130E أو ماك-130H.• يمكن إلقاؤها من قِبل (مقاتلات/ قاذفات) مثل F-16، وC-130، وC-17.• تُستخدم من قِبل القوات الجوية الأمريكية، وسلاح الجو الملكي البريطاني.• الوزن 10.300 كغم (22.600 رطل).• الطول 9.1885 متر (30 قدماً 1.75 بوصة).• القطر 103 سم (40.5 بوصة).• وزن الحشو 8500 كغم (18700 رطل).• وزن المتفجرات 11 طن (تي إن تي).• تم اختبار القنبلة لأول مرة في 11 مارس 2003، في قاعدة إغلين للقوات الجوية، بولاية فلوريدا، وتم اختبارها مرة أخرى في 21 نوفمبر 2003.• تُستخدم مع الأهداف لينة إلى متوسطة السطح مثل الوادي العميق أو داخل كهف.====حذر من صراع جديد بين "الكبار".. غورباتشوف: "العالم يشهد جميع مؤشرات الحرب الباردة"
قال ميخائيل غورباتشوف، آخر زعيم للاتحاد السوفياتي السابق إن العالم يشهد جميع مؤشرات الحرب الباردة، محذرا من صراع جديد بين القوى العظمى بالعالم.وأضاف غورباتشوف -الذي ترأس تلك القوة العظمى السابقة من 1988 حتى تفككها في ديسمبر 1991- أن الأمور في بعض المناطق تسير على قدم وساق، وتنشر القوات المسلحة في مناطق مختلفة من أوروبا مسلحة بأسلحة ثقيلة ودبابات ومدرعات، في إشارة إلى نشر حلف شمال الأطلسي قوات وبطاريات صواريخ في دول أوروبا الشرقية لتطويق روسيا.وفي الفترة بين 1945 و1991، دخلت القوى الغربية -بقيادة أمريكية- والاتحاد السوفياتي ودول الكتلة الشرقية من ناحية أخرى صراعا أيديولوجيا وسياسيا واقتصاديا وسباق تسلح، دون أن ينزلقوا إلى صراع مباشر بينهم، لكن الأمر لم يخلُ من عدد من حروب بالوكالة، وانتهت هذه الفترة بتفكك الاتحاد السوفياتي عام 1991.ومنذ 2014، ساءت العلاقات بين روسيا والغرب بشكل كبير، جراء ضم الأولى شبه جزيرة القرم الأوكرانية، ودعمها المتمردين ضد حكومة كييف شرقي أوكرانيا، ما أدى في النهاية إلى فرض عقوبات اقتصادية على موسكو.=== === === "حرب عالمية ثالثة" تتصدر البحث على "غوغل"
في ظل تحرك سفن حربية باتجاه ساحل كوريا الشمالية، وإطلاق صواريخ كروز على سوريا، لا أحد يلومك على الأفكار المُروِّعة التي سيطرت على رأسك طوال الأسبوع الماضي.ويبدو أنَّ هذا الأمر لم يُصبك وحدك، فقد كشفت بيانات موقع غوغل أنَّ معظم الناس قد أصابهم الهوس مؤخراً بفكرة اندلاع حرب عالمية، وذلك وفقاً لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.ووصل عدد مرات البحث عن "حرب عالمية ثالثة" هذا الشهر إلى أعلى مستوياته منذ تدشين خاصية تسجيل معدلات البحث في الموقع عام 2004، وذلك وفقاً لبيانات نشرها موقع Infowars الأمريكي.وكان عدد مرات البحث عن كلمات "حرب" و"حرب نووية" قد وصل أيضاً إلى أعلى مستوياته منذ بداية هذا عام 2017.ويبحث مستخدمو موقع غوغل أيضاً عن معلوماتٍ تخص "حرب ترامب" و"حرب سوريا" بمعدلات حطمت الأرقام القياسية.وجاءت هذه الزيادات القياسية بعد قرار ترامب الصادم بإطلاق صواريخ كروز على قاعدة جوية تابعة للنظام السوري حيث تتمركز قوات روسية.وبعد ذلك ردت روسيا وإيران بالقول إنَّ الضربة تجاوزت "الخطوط الحمراء"، مضيفتان أنَّهما "ستردان بالقوة" في حال وجهت أمريكا أي ضرباتٍ أُخرى.=== خطأ "صحفي" كاد يشعل حربا عالميةوقعت وكالة أنباء "شينخوا" الصينية الرسمية في خطأ صحفي، كان من الممكن أن يؤدي إلى اندلاع حرب عالمية.فقد قالت الوكالة إن كوريا الشمالية "أطلقت" صاروخا أثناء احتفالاتها بيوم الشم، في حين كانت تقصد أن بيونغيانغ "استعرضت" الصاروخ فقط.ومع التوتر المتصاعد بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة مؤخرا، والتهديدات المتبادلة بين البلدين بإمكانية شن هجمات، كان من الممكن أن يعمل العنوان كمحفز على اندلاع حرب.وتلقفت وسائل إعلام أمريكية العنوان، ومنها "بلومبرغ" التي نقلت عن "شينخوا" إطلاق صاروخ كوري شمالي.لكن حقيقة ما حدث كان مجرد استعراض للصواريخ محملة على شاحنات، ضمن عرض عسكري في كوريا الشمالية احتفالا بيوم الشمس.وسرعان ما تداركت الوكالة الصينية خطأها وأصلحته، وتبعتها في ذلك وسائل الإعلام الأمريكية بما فيها "بلومبرغ".
يعدم بالقذائف.. ماذا تعلّم زعيم كوريا الشمالية من جدّه المؤسس؟
كوريا الشمالية عُرفت بقرارات غريبة يتخذها زعيمها الشاب كيم يونغ أون، الذي صار مصدر رعب لأبناء شعبه؛ فهم يطبقون قراراته الغريبة خوفاً من عقوباته الأغرب، التي تصل إلى الإعدام وبأشكال مختلفة.ودائماً ما ترصد وسائل الإعلام في كوريا الجنوبية ما يجري في جارتها الشمالية، لا سيما أخبار الزعيم الغريبة.وقرارات كيم يونغ أون الغريبة جلبت له شهرة واسعة في العالم، وكانت تلك القرارات تتصدر عناوين الأخبار وسائل الإعلام العالمية باستمرار.فهذا الزعيم الشاب الذي يخفي عام ولادته الحقيقي لأسباب مجهولة، تولى الزعامة بعد وفاة والده كيم يونغ إل، في 2011، لقب نفسه بـ"الزعيم العزيز"، وعمد إلى إزالة 99% من أرشيف تقارير وكالة أنباء بيونغ يانغ، حتى التي تتعلق بوالده الزعيم السابق لكوريا الشمالية؛ وذلك لإعادة كتابة تاريخ بلاده السياسي كما يتفق مع أهوائه الشخصية.وخضع الزعيم الكوري الشمالي لعدة جراحات تجميلية؛ للوصول إلى أكبر شبه بينه وبين جده الأكبر، كيم إل سونغ، وهو أول زعيم لكوريا الشمالية، ويتخذه كيم قدوة له.
- قرارات غريبةومن قراراته الغريبة تلك التي اتخذها بعد أن اعتمد قصة شعر غريبة، وجعل حاجبيه أقصر من السابق، إذ أصدر مرسوماً يفرض على الرجال أن يسيروا على غرار قصة شعره، وأطلق على القصة "قصة شعر الطموح"، وحدد للمواطنين 28 قصة شعر مسموح لهم بالاختيار بينها وعدم الخروج عنها.أيضاً، أمر الرئيس الكوري الشمالي بتسريح اثنين من كبار المسؤولين في وزارة التعليم، ومعاقبتهما بإعادتهما إلى مقاعد الدراسة الابتدائية مجدداً، دون أن تتضح الجريمة التي اقترفاها.وأمر كيم بوضع شعار ضخم فوق تلة مرتفعة يصل طوله إلى 560 متراً، مكتوب عليه "يحيا الجنرال كيم يونغ أون شمس كوريا الساطعة".على عهد الزعيم الكوري الشمالي الجديد عرفت البلاد أنواعاً غريبة من الإعدامات، كانت من ابتكار زعيمهم الشاب.فالزعيم كيم يونغ أون يأمر بإعدام من يعكرون صفو مزاجه، أو يتصرفون بسلوك يتسبب بإغضابه، وصار من المؤكد أن لا أحد يمكن أن ينجو من عقوبة الإعدام، وإن كان من ذوي القربى، خاصة بعد أن أعدم كيم عمه وزوج عمته ووزير دفاعه وعدداً من المسؤولين الكبار في الدولة، وبوسائل مختلفة.طريقة إعدام وزير الدفاع، هيون يونغ تشول، كانت غير مسبوقة؛ حيث جرت بواسطة صاروخ مضاد للطائرات أدى إلى تفتيت جسده وليس فقط قتله، أما الذنب الذي استحق بسببه الإعدام فهو نومه خلال عرض عسكري حضره الرئيس.ومن بين حالات الإعدام الغريبة، سببها النوم أيضاً، أمر رئيس كوريا الشمالية بإعدام وزير التعليم؛ وذلك لأنه "غفا" أو غلبه النعاس وربما النوم، خلال اجتماع رسمي.وكان الإعدام نصيب مسؤول آخر؛ لكونه قدم مشروعاً أو طرحاً على الدولة اعتبره رئيس البلاد تحدياً له ليأمر على الفور بإعدامه.ومن بين حالات الإعدام الغريبة الأخرى ما واجهه وزير الأمن العام، أو سانغ هون، حيث تم إعدامه بواسطة قاذفة لهب؛ وذلك بسبب الصلة القوية التي كان يتمتع بها مع عم الزعيم الراحل جانغ سونغ تيك، علماً أن الأخير أعدم هو الآخر في نهاية عام 2013.بذلك يتوضح أن الزعيم الكوري دائماً ما يتخذ قرارات غريبة تخيف أبناء شعبه، لكنه وبمناسبة الذكرى الـ105 لعيد ميلاد مؤسس الدولة كيم إيل سونغ، نبه العالم إلى أن يترقب يوم الخميس "حدثاً كبيراً"، وهو ما يطرح تساؤلاً يفيد بأن ذلك الزعيم الذي يتخذ قرارات غريبة قاسية بحق شعبه ما الذي يخبئه للعالم؟..=== صواريخ ونووي كوريا الشمالية.. مسار الرعب والفشل
- أعلنت كوريا الشمالية عن أجراء أول تجربة نووية ناجحة تحت الأرض في 9 أكتوبر 2006، لكن واشنطن وطوكيو شككتا آنذاك بنجاح التجربة، وقالتا إن زلزالا فقط قد هز كوريا الشمالية.- في ماي 2009، أي بعد شهر من المحادثات الدولية بشأن برنامج كوريا الشمالية النووي، أعلنت بيونغيانغ إجراء اختبارها النووي الثاني تحت الأرض.- اعترفت كوريا الشمالية بفشل إطلاق صاروخ بعيد المدى في تجرية أجرتها في 13 أبريل 2012. وفي أواخر العام نفسه أطلقت بيونغيانغ قمرا صناعيا قالت إنه اتخذه مساره الصحيح بنجاح.- في 12 فيفري 2013 أجرت كوريا الشمالية تجربتها النووية الثالثة وفق ما أكدت مراكز رصد مختصة، الأمر الذي ساهم في زيادة التوتر في شبه الجزيرة الكورية، وأثار عاصفة من ردود الفعل الدولية المنددة.- أطلقت كوريا الشمالية صاروخين باليستيين في مارس 2014، وسقطا في البحر شرقي شبه الجزيرة بعد أن قطعا مسافة 650 كيلومتر. وعادة ما تختبر بيونغيانغ إمكانية أن تحمل هذه الصواريخ رؤوسا نووية.- في 28 نوفمبر 2015 اختبرت كوريا الشمالية غواصة حربية لإطلاق الصواريخ الباليستية، إلا أن التجربة باءت بالفشل. لكن بيونغيانغ أعادت إطلاق صاروخ آخر من الغواصة ذاتها بعد نحو شهر.- وفي تطور مفاجئ وكبير، أعلنت كوريا الشمالية أنها أجرت تجربة ناجحة لقنبلة هيدروجينية، بحضور الزعيم الكوري كيم جون أون، وفق ما ذكرت وسائل إعلام البلاد.- في 28 أفريل 2016، أطلقت كوريا الشمالية صاروخين، يعتقد أنهما قد فشلا في تحقيق أهدافهما، وفق ما ذكرت في حينه مراكز رصد غربية لبرنامج كوريا الشمالية النووي.
=== في حال اندلاع حرب عالمية ثالثة.. زعيم كوريا جهّز «فرق خطف»!كشفت صحيفة «ديلي ستار» النقاب عن قيام سلطات زعيم كوريا الشمالية «كيم يونغ أون» بتدريب فرق كوماندوز، تعرف باسم القوات التكتيكية الخاصة، لاختطاف السياح في حال اندلاع حرب عالمية ثالثة.وقال عضو سابق منشق عن كوريا الشمالية في حديث للصحيفة، إن «فرق الخطف» سوف تتسلل عبر الحدود إلى كوريا الجنوبية لتحقيق أهدافها، وأنه قد صدرت تعليمات لهذه القوات الخاصة بقتل الرهائن.ووفق ما ذكر، سيقوم الخاطفون بتوجيه ضربات شديدة التأثير مشابهة للأساليب التكتيكية التي يتبعها عناصر تنظيم الدولة «داعش».وبحسب ما نقل موقع «هافينغتون بوست» فسيستولي الخاطفون على السياح الأجانب أو رجال الأعمال، ويحاولون إعادتهم عبر الحدود إلى كوريا الشمالية.وفي حال لم تتمكن هذه الفرق من العبور، سيحتجزون المختطفين كرهائن في كوريا الجنوبية ومن ثمّ سيقومون بإعدامهم بطرق وحشية.وانشق العضو السابق «أونغ جيل لي» ولجأ إلى الجارة الجنوبية بعدما خدم ست سنوات في إحدى وحدات النخبة الكورية الشمالية.ويتابع حديثه للصحيفة: «نتسلل إلى الجنوب ونغير ملابسنا ثم نذهب إلى المناطق التي يتواجد فيها الكثير من الأجانب ونختطف بعضاً منهم».ويتابع: «لقد حفظنا المواقع وأرقام الهواتف ولوحات أرقام السيارات الخاصة بالسفارات».وأوضح «لي» أن عناصر الفرق هذه ستحمل «سموماً قاتلة مثل بروميد النيوستيغمين وسيانيد البوتاسيوم (..)، ستكون مهمة انتحارية».وأضاف «في الحالة المثلى، يتم تجميع كل الرهائن ونقلهم إلى الشمال». »وإن لم يتمكنوا من ذلك، سيتم احتجاز المختطفين كرهائن في كوريا الجنوبية، لكنهم سيقتلون جميعاً، وستكون أشبه بعمليات اغتيال».
قد يقفون في صفها ضد أمريكاهؤلاء سيكونون حلفاء كوريا الشمالية..
بينما يتصاعد التوتر بينها وبين أمريكا، إليك نظرة سريعة على ما تبقى لكوريا الشمالية من حلفاء:
الصينتمتعت كوريا الشمالية، على مدار التاريخ، بعلاقاتٍ قوية مع الصين، جارتها من الشمال ومن الغرب، ولكن منذ تولي كيم يونغ أون السلطة في عام 2011، أصاب الركودُ العلاقات بين الدولتين.ويُقال إنَّ الرئيس الصيني شي جين بينغ يحمل رأياً سلبياً تجاه كيم وبرنامجه للأسلحة النووية، وقد طلبت بكين مراراً من بيونغ يانغ وقف تجاربها النووية وعمليات إطلاق الصواريخ الباليستية، لكن دون فائدة.وفي فيفري 2017، اتَّهمت وسائل الإعلام في كوريا الشمالية بكين بـ"الخنوع للولايات المتحدة" و"التظاهر بكونها سلطةً قوية" بعد أن علَّقت الصين جميع واردات الفحم من كوريا الشمالية بقية العام.وقال التقرير: "إنَّ إجراءات الصين الأخيرة تُعَدُ فى الواقع خطواتٍ لمصلحة الأعداء لإسقاط النظام الاجتماعى".وقالت بكين إنَّ الحظر يهدف إلى تطبيق عقوبات الأمم المتحدة الرامية إلى إنهاء برنامج كيم للأسلحة النووية، لكنَّ الصين توقَّفت عن حجب إمدادات الغذاء والطاقة لكوريا الشمالية.
روسياقالت وزارة الخارجية الروسية إنَّ العلاقات الروسية-الأمريكية في أسوأ حالاتها منذ نهاية الحرب الباردة، ومن ثم فليس غريباً أن تلتزم موسكو الصمت بشأن الوضع الحالي بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية.وتُشارك كوريا الشمالية حدودها الشمالية الشرقية مع روسيا، وكانت الدولتان حليفتين مقربتين منذ الحرب الباردة.وفي العام الماضي، حذَّرت روسيا كوريا الشمالية من أن تهديداتها النووية المتواصلة يمكن أن تُؤدِّي إلى استخدام القوة العسكرية الدولية ضد نظامها المنعزل، بعد أن هددت بيونغ يانغ بـ"إبادة" الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.وقالت موسكو: "إنَّنا نعتبر الإدلاء بتصريحاتٍ علنية تتضمَّن تهديداتٍ بشن (ضربات نووية وقائية) ضد المعارضين، أمراً غير مقبول على الإطلاق".وأضافت: "يجب أن تُدرك بيونغ يانغ حقيقة أنَّ جمهورية كوريا الديمقراطية تعارض بهذه الطريقة المجتمع الدولى، كما تخلق أسساً قانونية دولية لاستخدام القوة العسكرية ضدها، وذلك وفقاً لما جاء في ميثاق الأمم المتحدة بخصوص حق الدول في الدفاع عن نفسها". وقد فسَّر الكثيرون هذا البيان بأنَّه تحذيرٌ عام وليس وعداً بتدخلٍ روسي.
بلغارياأقامت كوريا الشمالية تحالفاً مع بلغاريا حين كانت تحت الحكم الشيوعي عام 1948، ثم وقَّعت اتفاق تعاونٍ ثنائي معها عام 1970.ويُذكر أنَّ بلغاريا هي حليف كيم يونغ أون الوحيد في أوروبا، لكنَّها تعهَّدت الشهر الماضى باتِّخاذ "الإجراءات الضرورية كافة" لتنفيذ عقوبات الأمم المتحدة ضد كوريا الشمالية.وفرضت بلغاريا قيوداً على استيراد الفحم والحديد وخام الحديد من كوريا الشمالية، كما خفَّضت عدد الموظفين في سفارة كوريا الشمالية.
سورياعلاقة وثيقة قديمة تربط سوريا وكوريا الشمالية التي قدمت تدريباً عسكرياً إلى سوريا، لتتوسع العلاقة فيما بعد إلى بيع الأسلحة، بما في ذلك الأسلحة الباليستية والكيميائية.عقب حرب 1967 و1973 مع إسرائيل ساعد مستشارون عسكريون من كوريا الشمالية وقوات الدفاع الجوي سوريا. ويعتقد أن بيونغ يانج قدمت فيما بعد، بعض التكنولوجيا المستخدمة لبناء موقع «الكبر» النووي السري في سوريا، الذي دمرته الغارة الجوية الإسرائيلية عام 2007.و تلقى كيم يونغ اون رسالة من الرئيس السوري بشار الأسد، ليهنئه بعيد ميلاد جده كيم، وهو مؤسس دولة كوريا الشمالية، الذي توفى في عام 1994. وقال في الرسالة إن الشعبين السوري وكوريا الديمقراطية، يكافحان من أجل حقوقهما في تقرير المصير والسيادة الوطنية والأمن والازدهار في بلادهم.
بنينتُعَدُ بنين دولة شيوعية سابقة لها علاقات مع كوريا الشمالية. وفي عام 2013، نقلت وسائل الإعلام الكورية الشمالية عن توماس بوني يايي، الرئيس السابق لبنين، وصفه العلاقات بين كوريا الشمالية وبنين بأنَّها "ممتازة فيما يتعلق بالصداقة والتقاليد المُشتركة".وقد أقامت كوريا الشمالية أيضاً علاقاتٍ مع جمهورية الكونغو الديمقراطية التى تُعَدُ غير مستقرةٍ على الإطلاق.وفي العام الماضي، اتَّهم تقريرٌ سري لمجلس الأمن الدولى بيونغ يانغ بتزويد القوات والشرطة الكونغولية بالأسلحة والتدريبات العسكرية؛ ما يخرق الحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على الأسلحة.
مدغشقرلمدغشقر تحالف تاريخي غير مسبوق مع كوريا الشمالية؛ فخلال السبعينات، ساعدت كوريا الشمالية في بناء قصر "لافولوها" الرئاسي، كما ساعدت في إقامة المجاري المائية الجديدة مجاناً.




أخر تحديث : 2016 | تصميم : lai_nassim@hotmail.fr

الرئيسية - من نحن - اتصل بنا