متابعات * ملفات * تحقيقات * شؤون عالمية * رياضة * مقالات * حوارات * كاريكاتير

Share on Google+



عدد الأسبوع



ملفات ساخنة

طائرة تجسس صامتة بدون طيار

هذه الدول تنشر التشيّع في الجزائر !

هل خطّط بومدين لاغتيال ملك المغرب؟



استفتاء

ßíÝ ÊÞíøã äÊÇÆÌ ÇáÑÈíÚ ÇáÚÑÈí¿

Ü ÏãøÑ ÚÏÉ ÈáÏÇä ÚÑÈíÉ

Ü ÍÞÞ äÊÇÆÌ ÑÇÆÚÉ

Ü äÊÇÆÌå ÊäÞÓã Åáì ÓáÈíÉ æÃÎÑì ÅíÌÇÈíÉ



هل خطّط بومدين لاغتيال ملك المغرب؟

هل خطّط بومدين لاغتيال ملك المغرب؟

ضابط متقاعد يجيب عن السؤال الخطير:هل خطّط بومدين لاغتيال ملك المغرب؟
كشف ضابط المخابرات الجزائرية المتقاعد محمد الطاهر عبد السلام، عن فرضية، مفادها أن السجين كارلوس، عرض خدماته على نظام بومدين، لاغتيال الملك المغربي حسن الثاني، وقال عبد السلام، الذي قضى 30 سنة في المخابرات الجزائرية من 1962 إلى 1992 أن بومدين لو أراد تصفية الحسن الثاني جسديا لاستعان بمعارضين مغاربة·وفي رد فعل على كتاب الصحفي الفرنسي حول الثائر الفنزويلي الذي دوخ الموساد بعملياته المعادية لإسرائيل، والذي قال فيه أن بومدين طلب مني تصفية الملك المغربي الحسن الثاني، قال الضابط العقيد السابق محمد الطاهر عبد السلام الذي قضى سنوات إلى جانب لكحل عياظ، في تصريح لموقع "كل شيء عن الجزائر" "أن شخص كارلوس الفنزويلي الذي انتصر للقضية الفلسطينية، معروف بعرضه لخدماته، للدول المدعمة والمساندة للقضية الفلسطينية، وبما أن المغرب معروف بتوفير أرضيه خصبة لإسرائيل يمكن أن يكون كارلوس قد عرض خدماته لاغتيال الحسن الثاني، لاسيما وان تلك الفترة عرفت بالاغتيالات السياسية"، ويضيف ذات المتحدث الذي اشتغل في الجزائر وليبيا ولبنان، "أن سنوات السبعينيات شهدت عدة اغتيالات سياسية، وكان بإمكان بومدين لو أراد تصفية الحسن الثاني جسديا اللجوء إلى المعارضة السياسية آنذاك، ويقول العقيد في المخابرات الجزائرية أن الجزائر كانت على علاقة حسنة مع المغربي المعارض، محمد البصري، الذي كان رئيسا لجيش التحرير المغربي وهو العدو اللدود للحسن الثاني آنذاك"· وعن وجود العنصر الجزائري النشط ضمن مجموعة كارلوس، المسمى محمد بودية الذي اغتالته أيادي الموساد سنة 1973، والمعروف بمعارضته لنظام بومدين، قال عبد السلام أن الرجل الشهم محمد بوديا، عارض الانقلاب العسكري ضد احمد بن بلة وان الرجل كان معجب ببن بله، وما يجمع بينه وبين كارولوس هو الإيمان القوي بالقضية الفلسطينية،من جهة أخرى أشارت كتابات تاريخية، ان المخابرات الجزائرية كانت ترفض الاتصال المباشر مع كارلوس، وان وقتها كان رجل المخابرات المعروف باسم فرحات زرهوني، هو المكلف بالاتصال بمخابرات ألمانيا الشرقية، وبالتالي التواصل مع كارولس الذي كانت على اتصال دائم بالأجهزة الأمنية الألمانية·للإشارة فان الكتاب الصادر مؤخرا عن ايف بوني، مسؤول المخابرات الفرنسية الأسبق، ذكر ان توقيف كارلوس في السودان سنة 1994 وتسليمه إلى فرنسا، كان بالتنسيق مع الجزائر·ب· ل




أخر تحديث : 2016 | تصميم : lai_nassim@hotmail.fr

الرئيسية - من نحن - اتصل بنا